|
الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال **
{الترهيب عن ترك الصلاة} {الإكمال} 19088- من ترك الصلاة مكتوبة حتى تفوته من غير عذر فقد حبط عمله. (ش عن أبي الدرداء وعن الحسن مرسلا). 19089- من ترك الصلاة فكأنما وتر (وتر: أي نقص. يقال: وترته، إذا نقصته. النهاية [5/148] ب) أهله وماله. (ط ق في المعرفة عن نوفل). 19090- من ترك الصلاة متعمدا كتب اسمه على باب النار ممن يدخلها. (أبو نعيم عن أبي سعيد). 19091- من فاتته الصلاة فكأنما وتر أهله وماله. (الشافعي ق عن نوفل بن معاوية). 19092- العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر. (ش، حم ت (أخرجه الترمذي كتاب الإيمان باب ما جاء في ترك الصلاة رقم (2621) ص) حسن صحيح غريب؛ ن، ه، ع حب، ك، ق ص عن بريدة). 19093- بين العبد وبين الكفر ترك الصلاة. (ش (أخرجه الترمذي بلفظه وسنده كتاب الإيمان باب ما جاء في ترك الصلاة رقم (2620) وقال: حسن صحيح. ص) عن جابر). 19094- بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة. (م (أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الإيمان باب بيان اطلاق اسم الكفر على من ترك الصلاة رقم (134/82) ص) د ت ه عن جابر). 19095- والله يا معشر قريش لتقيمن الصلاة ولتؤتن الزكاة أو لأبعثن عليكم رجلا فيضرب أعناقكم على الدين أنا أو خاصف النعل. (ك عن علي). 19096- لا تتركن الصلاة متعمدا فإنه من ترك الصلاة متعمدا فقد برئت منه ذمة الله ورسوله. (حم عن أم أيمن). 19097- لا تحشروا ولا تعشروا ولا يجبوا (مر هذا الحديث وعزوته إلى مصادره وأوله: لكم أن لا تحشروا... أخرجه أبو داود كتاب الجهاد باب ما جاء في خبر الطائف رقم (3010) ولا يجبوا: أصل التجبية أن يقوم قيام الراكع وقيل أن يضع يديه على ركبتيه وهو قائم: وقيل السجود وأرادوا أن لا يصلوا، والأول أنسب لقوله لا خير...إلخ وأريد به الصلاة مجازا. وقال الخطابي: قوله لا يجبوا: أي لا يصلوا وأصل التجبة: أن يكب الإنسان على مقدمه ويرفع مؤخره. عون المعبود (8/268) ص) ولا يستعمل عليكم من غيركم ولا خير في دين ليس فيه ركوع. (هق عن عثمان بن أبي العاص). 19098- لا سهم في الإسلام لمن لا صلاة له، ولا صلاة لمن لا وضوء له. (البزار عن أبي هريرة). 19099- ليس بين العبد وبين الكفر إلا أن يدع صلاة مكتوبة. (عبد بن حميد عن جابر).
الفرع الأول: في ستر العورة وما يتعلق باللباس من الآداب والمحظورات وبقية آداب اللباس سيجيء إن شاء الله تعالى في كتاب المعيشة من حرف الميم {مقدار الفرض} 19100- عورة المؤمن ما بين سرته إلى ركبته. (سمويه عن أبي سعيد). 19101- ما بين السرة والركبة عورة. (ك عن عبد الله بن جعفر). 19102- ما فوق الركبتين من العورة، وما أسفل من السرة من العورة. (قط هق عن أبي أيوب). 19103- فخذ المرء المسلم من عورته. (طب عن جرهد). 19104- الفخذ عورة. (ت (أخرجه الترمذي كتاب الأدب باب ما جاء أن الفخذ عورة رقم (2796 و 2797) وقال: حسن غريب. ص) عن جرهد وابن عباس ومحمد ابن عبد الله بن جحش). 19105- غط فخذك، فإن الفخذ عورة. (ك (أخرجه الترمذي كتاب الأدب باب ما جاء أن الفخذ عورة رقم (2798) وقال: حسن. ص) عن جرهد وابن عباس ومحمد بن جحش). 19106- غط فخذك فإن فخذ الرجل من عورته. (حم (أخرجه الترمذي كتاب الأدب باب ما جاء أن الفخذ عورة رقم (2798) وقال: حسن. ص) ك عن ابن عباس). 19107- يا جرهد غط فخذك فإن الفخذ عورة. (حم د (أخرجه أبو داود كتاب الأدب باب النهي عن التعري رقم (3995) ص) ن حب ك عن جرهد). 19108- لا تبرز فخذيك، ولا تنظر إلى فخذ حي ولا ميت. (د (أخرجه أبو داود كتاب الجنائز باب في ستر عورة الميت عند غسله رقم (3124) ص) ه ك عن علي). 19109- لا تكشف فخذك، ولا تنظر إلى فخذ حي ولا ميت. (د (أخرجه أبو داود كتاب الحمام باب النهي عن التعري رقم (3996 و 3997) ص) عن علي). 19110- عورة الرجل على الرجل كعورة المرأة على الرجل، وعورة المرأة على المرأة كعورة المرأة على الرجل. (ك عن علي). 19111- غطوا حرمة عورته فإن حرمة عورة الصغير كحرمة عورة الكبير، ولا ينظر الله إلى كاشف عورة. (ك عن محمد بن عياض الزهري). 19112- خذ عليك ثوبك ولا تمشوا عراة. (د (أخرجه أبو داود كتاب الحمام باب النهي عن التعري رقم (3996 و 3997) ص) عن المسور بن مخرمة). 19113- لا تقبل صلاة الحائض إلا بخمار. (حم، ت (أخرجه الترمذي كتاب أبواب الصلاة باب ما جاء: لا تقبل صلاة المرأة... رقم (377) وقال حسن. وأخرجه الحاكم في المستدرك (1/251) وقال صحيح ص) ه عن عائشة). 19114- لا يقبل الله صلاة حائض إلا بخمار. (د ك عن عائشة). 19115- يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لم يصلح أن يرى منها شيء إلا هذا وهذا، وأشار إلى وجهه وكفيه. (د عن عائشة) (أخرجه أبو داود كتاب اللباس باب فيما تبدي المرأة من زينتها رقم (4086) والحديث مرسل. ص). 19116- إذا بدا خف المرأة بدا ساقها. (فر عن عائشة). 19117- إذا زوج أحدكم خادمه عبده أو أجيره فلا ينظر إلى ما دون السرة وفوق الركبة. (د (أخرجه أبو داود كتاب اللباس باب في قوله تعالى: {الآداب} 19118- إذا صليتم فاتزروا وارتدوا ولا تشبهوا باليهود. (عد عن ابن عمر). 19119- إذا صلى أحدكم فليأتزر وليرتد. (حب هق عن ابن عمر). 19120- إذا صلى أحدكم فليلبس ثوبيه، فإن الله أحق من تزين له. (طس عن ابن عمر). 19121- إذا وسع الله عليكم فأوسعوا على أنفسكم، جمع رجل عليه ثيابه، صلى رجل في إزار ورداء في إزار وقميص في إزار وقباء في سراويل وقميص في سراويل ورداء في سراويل وقباء في تبان (تبان: التبان سراويل صغير يستر العورة المغلظة فقط ويكثر لبسه الملاحون، وأراد به ها هنا السراويل الصغير. النهاية [1/181] ب) وقميص في تبان، وقباء في تبان، ورداء. (حب عن أبي هريرة). 19122- إن الأرض لتستغفر للمصلي في السراويل. (فر عن مالك بن عتاهية). 19123- أولكلكم ثوبان. (ن (أخرجه البخاري في صحيحه كتاب الصلاة باب الصلاة في الثوب الواحد (1/100) ص) ه د عن أبي هريرة حم د هب عن طلق). 19124- من صلى في ثوب فليخالف بين طرفيه. (خ (أخرجه البخاري في صحيحه كتاب الصلاة باب الصلاة في الثوب الواحد (1/100) ص) عن أبي هريرة). 19125- يا جابر إذا كان واسعا فخالف بين طرفيه، وإذا كان ضيقا فاشدده على حقوك (حقوك: الحقو: موضع شد الإزار وهو الخاصرة ثم توسعوا حتى سموا الإزار الذي يشد على العورة حقوا والجمع أحق حقي مثل فلس وأفلس وفلوس وقد يجمع على حقاء مثل سهم وسهام. المصباح [1/199] ب. والحديث أخرجه البخاري في صحيحه كتاب الصلاة باب إذا كان الثوب ضيقا (1/101). وأبو داود كتاب الصلاة رقم (620) ص). (ق د عن جابر). 19126- إذا صلى أحدكم في ثوب واحد فليخالف بين طرفيه على عاتقيه. (حم د (أخرجه أبو داود كتاب الصلاة باب جماع أثواب ما يصلي فيه رقم (613) ص) حب عن أبي هريرة حم عن أبي سعيد). {المحظورات} 19127- من أسبل إزاره في صلاته خيلاء فليس من الله في حل ولا حرام. (د (أخرجه أبو داود كتاب الصلاة باب الإسبال في الصلاة رقم (623) ص) عن ابن مسعود). 19128- إن الذي يجر ثوبه من الخيلاء في الصلاة ليس من الله في حل ولا حرام. (الطيالسي هق عن ابن مسعود). 19129- نهى عن الصلاة في السراويل. (خط عن جابر). 19130- نهى أن يصلي الرجل في لحاف لا يتوشح به، ونهى أن يصلي الرجل في سراويل وليس عليه رداء. (د (أخرجه أبو داود كتاب الصلاة باب إذا كان الثوب ضيقا يتزر به رقم (622) ص) ك عن بريدة). 19131- نهى عن السدل في الصلاة، وأن يغطي الرجل فاه. (حم (أخرجه أبو داود كتاب الطهارة باب السدل في الصلاة رقم (629) ص) 4 ك عن أبي هريرة). 19132- إذا كان لأحدكم ثوبان فليصل فيهما، فإن لم يكن له إلا ثوب فليتزر به ولا يشتمل (يشتمل: قال الخطابي: اشتمال اليهود المنهي عنه أن يجلل بدنه الثوب ويسبله من غير أن يسبل طرفه، فأما اشتمال الصماء الذي جاء في الحديث فهو أن يجلل بدنه الثوب ثم يرفع طرفيه على عاتقه الأيسر، هكذا يفسر في الحديث. عون المعبود [2/339] ب) اشتمال اليهود. (د (أخرجه أبو داود كتاب الصلاة باب إذا كان الثوب ضيقا يتزر به رقم (621) ص) عن ابن عمر). 19133- إذا صلى أحدكم في ثوب واحد فليشده على حقوه، ولا تشتملوا كاشتمال اليهود. (ك هق عن ابن عمر). 19134- لا يصل أحدكم في الثوب الواحد ليس على عاتقه منه شيء. (حم ق د ن عن أبي هريرة). 19135- إذا صليتم فارفعوا سبلكم (سبلكم: السبل بالتحريك الثياب المسبلة كالرسل والنشر، في المرسلة والمنشورة. وقيل: إنها أغلظ ما يكون من الثياب تتخذ من مشاقة الكتان النهاية [2/339] ب)، فإن كل شيء أصاب الأرض من سبلكم فهو في النار. (تخ طب هب عن ابن عباس). 19136- اذهبوا بهذه الخميصة إلى أبي جهم بن حذيفة وأتوني بأنبجانية فإنها ألهتني آنفا عن صلاتي. (ق (أخرجه البخاري في صحيحه كتاب الصلاة باب إذا صلى في ثوب له أعلام (1/104) ص) د ن ه عن عائشة). {الإكمال} 19137- إذا صلى أحدكم فليتزر وليرتد. (حم، حب، ق عن ابن عمر). 19138- إذا صلى أحدكم فليلبس ثوبيه، فإن الله عز وجل أحق من تزين له، فإن لم يكن له ثوبان فليتزر إذا صلى ولا يشتمل أحدكم في صلاته الصماء اشتمال اليهود. (ق عن ابن عمر). 19139- لا تلتحفوا بالثوب إذا كان وحده كما تفعل يهود. (حم عن ابن عمر). 19140- إذا صليت وعليك ثوب واحد فإن كان واسعا فالتحف به، وإن كان ضيقا فاتزر به. (ابن خزيمة حب عن جابر). 19141- إذا كان الثوب واسعا فصل فيه متوشحا، وإذا كان صغيرا فصل فيه متزرا. (عب والديلمي عن علي). 19142- إذا كان الثوب واسعا فليضمه، وإن كان عاجزا فليتزر به. ((طب عن عبادة بن الصامت) أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن الصلاة في الثوب الواحد قال: فذكره). 19143- من كان إزاره واسعا فليتشح به، ومن كان إزاره ضيقا فليتزر به ثم ليصل فيه. (حمزة بن يوسف السهمي في معجمه؛ وابن النجار عن علي). 19144- يا جابر إن كان واسعا فخالف بين طرفيه، وإن كان ضيقا فاشدد على حقوك. (خ م د وابن الجارود حب ك عن جابر) ولفظ "خ": إن كان واسعا فالتحف به وإن كان ضيقا فاتزر به. مر برقم[19125]. 19145- أولكلكم ثوبان. (ش خ م د ه ن عن أبي هريرة) أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن الصلاة في ثوب، قال: فذكره. (حم د حب طب عن قيس بن طلق عن أبيه). مر برقم [19122]. 19146- لا يشتمل أحدكم في الصلاة اشتمال اليهود، وليتوشح به من كان له ثوبان فليتزر ثم ليصل. (عب عن ابن عمر). 19147- ليتوشح به ثم ليصل فيه. (حب عن أبي هريرة) قال: قال رجل: يا رسول الله أيصلي الرجل في الثوب الواحد؟ قال فذكره. 19148- لا تمش عريانا. (طب عن المسور بن مخرمة). 19149- لا تمشوا عراة. (الشيرازي في الألقاب عن المسور بن مخرمة). 19150- يا عم لا تمش عريانا. (ابن النجار عن ابن عباس). 19151- لو أني أقدر أن أواري عورتي عن شعاري لفعلت. (الديلمي عن أبي هريرة). 19152- إن فخذ المؤمن عورة. (أبو نعيم عن جرهد رضي الله عنه). 19153- الفخذ من العورة. (ابن جرير عن جرهد وعن ابن عباس). 19154- خمر فخذك فإن الفخذ عورة. (طب عن جرهد). 19155- غطها فإنها من العورة. (عبد الرزاق حب والخرائطي ق عن جرهد). 19156- غط فخذك يا معن فإنها من العورة. (الخرائطي في مكارم الأخلاق عن أبي ليلى). 19157- فخذ الرجل من العورة. (طب وأبو نعيم وابن جرير عن حذيفة). 19158- فخذ المسلم من عورته. (ابن جرير وأبو نعيم عن عبد الله بن جرهد الأسلمي عن أبيه). 19159- لا تنظر إلى فخذ حي ولا ميت فإن الفخذ عورة. (ابن عساكر عن علي). 19160- يا علي غط فخذك فإنها من العورة، يا معمر غط فخذك فإن الفخذين عورة. (حم طب ك ق عن محمد بن جحش). 19161- إذا حاضت الجارية لم تقبل لها صلاة إلا بخمار. (ش عن الحسن مرسلا). 19162- لعن الله الناظر والمنظور إليه. (ق عن الحسن مرسلا الديلمي عن ابن عمر). الفرع الثاني {في استقبال القبلة} 19163- ما بين المشرق والمغرب قبلة. (ت (أخرجه الترمذي كتاب أبواب الصلاة باب ما جاء إن ما بين المشرق والمغرب قبلة رقم (342 و 344) وقال: حسن صحيح ص)، ه، ك عن أبي هريرة). {الإكمال} من الفرع الثاني في استقبال القبلة 19164- البيت قبلة لأهل المسجد، والمسجد قبلة لأهل الحرم، والحرم قبلة لأهل الأرض في مشارقها ومغاربها من أمتي. (هق وضعفه عن ابن عباس). الفرع الثالث{في المكان ومحظوراته والسترة} {المكان} 19165- إذا كنتم في القصب أو الثلج أو الرداغ (الرداغ: الردغه بسكون الدال وفتحها: طين ووحل كثير، وتجمع على ردغ ورداغ. النهاية [2/215] ب) فحضرت الصلاة فأومئوا إيماء. (طب عن عبد الله المزني). {الأعطان} 19166- سبع مواطن لا تجوز فيها الصلاة: ظاهر بيت الله، والمقبرة، والمزبلة، والمجزرة، والحمام، وعطن (عطن: العطن للإبل المناخ والمبرك ولا يكون إلا حول الماء والجمع أعطان مثل سبب وأسباب. المصباح [2/569] ب) الإبل، ومحجة (ومحجة: المحجة بفتح الميم جادة الطريق. المصباح [1/167] ب) الطريق. (ه (أخرجه ابن ماجه كتاب المساجد والجماعات باب المواضع التي تكره فيها الصلاة رقم (747) ص) عن عمر). 19167- إذا أدركتكم الصلاة وأنتم في مراح الغنم فصلوا فيها، فإنها سكينة وبركة، وإذا أدركتكم الصلاة وأنتم في أعطان الإبل فاخرجوا منها فصلوا، فإنها جن من جن خلقت ألا ترى أنها إذا نفرت كيف تشمخ (تشمخ: شمخ بأنفه إذا تكبر وتعظم. المصباح [1/439] ب) بأنفها. (الشافعي هق عن عبد الله بن مغفل). 19168- امسحوا رغام الغنم (رغام: هو ما يسيل من الأنف. النهاية [2/239] ب) وطيبوا مراحها (مراحها: المراح بالضم: الموضع الذي تروح إليه الماشية: أي تأوي إليه ليلا. وأما بالفتح: فهو الموضع الذي يروح إليه القوم أو يروحون كالمغدى للموضع الذي يغدى منه. النهاية [2/273] ب)، وصلوا في جانب مراح الغنم فإنها من دواب الجنة. (هق في المعرفة عن أبي هريرة). 19169- إن لم تجدوا إلا مرابض الغنم وأعطان الإبل، فصلوا في مرابض الغنم، ولا تصلوا في أعطان الإبل [فإنها خلقت من الشياطين]. (ه (أخرجه ابن ماجه كتاب المساجد والجماعات باب الصلاة في أعطان الإبل ومراح الغنم رقم (768). وقال في الزوائد: إسناده صحيح. وما بين الحاصرين هي آخر فقرة من حديث آخر سيأتي برقم (19174) عزوه. ص) عن أبي هريرة). 19170- لا تصلوا في مبارك الإبل، فإنها من الشياطين، وصلوا في مرابض الغنم فإنها بركة. (حم د عن البراء) (أخرجه أبو داود كتاب الصلاة باب النهي عن الصلاة في مبارك الإبل رقم (489) ص). 19171- لا يصلى في أعطان الإبل، ويصلى في مراح الغنم. (ه (أخرجه ابن ماجه كتاب المساجد والجماعات باب الصلاة في أعطان الإبل رقم (770) ص) عن سبرة بن معبد). 19172- صلوا في مرابض الغنم، ولا تصلوا في أعطان الإبل. (ت (أخرجه الترمذي كتاب أبواب الصلاة باب ما جاء في مرابض الغنم وأعطان الإبل رقم (348) وقال: حسن صحيح. ص) عن أبي هريرة). 19173- إن الغنم من دواب الجنة، فامسحوا رغامها وصلوا في مرابضها. (هق عن أبي هريرة). 19174- صلوا في مرابض الغنم، ولا تصلوا في أعطان الإبل فإنها خلقت من الشياطين. (ه (أخرجه ابن ماجه كتاب المساجد والجماعات باب الصلاة في أعطان الإبل رقم (769) ص) عن عبد الله بن مغفل). 19175- صلوا في مرابض الغنم، ولا توضأوا من ألبانها، ولا تصلوا في أعطان الإبل وتوضأوا من ألبانها. (طب عن أسيد بن حضير). 19176- صلوا في مراح الغنم وامسحوا رغامها فإنها من دواب الجنة. (عد هق عن أبي هريرة). {الإكمال} 19177- إذا أدركتك الصلاة في مرابض الغنم فصل، وإذا أدركتك في أعطان الإبل فابترز فإنها من خلقة الشيطان. (عب عن عبد الله بن مغفل). 19178- إن لم تجدوا إلا مرابض الغنم ومعاطن الإبل فصلوا في مرابض الغنم، ولا تصلوا في أعطان الإبل. (ش عن أبي هريرة). 19179- إذا حضرت الصلاة فلم تجدوا إلا مرابض الغنم وأعطان الإبل فصلوا في مرابض الغنم، ولا تصلوا في أعطان الإبل. (ق عن أبي هريرة). 19180- صلوا في مراحات الغنم، ولا تصلوا في مراحات الإبل. (حم والبغوي، طب، ق عن الملك بن الربيع بن سبرة بن معبد عن أبيه عن جده). 19181- إذا أتيتم على أعطان الإبل فلا تصلوا فيها، وإذا أتيتم على أعطان الغنم فصلوا فيها إن شئتم. (ق عن عبد الله بن مغفل). 19182- صلوا في مرابض الغنم، وامسحوا رغامها فإنها من دواب الجنة. (عبد الرزاق عن معمر بن أبي إسحاق عن رجل من قريش وعن أبي عتبة عن حيان عن رجل بالمدينة مرسلا). 19183- يصلى في مرابض الغنم، ولا يصلى في أعطان الإبل. (عبد الرزاق عن معمر عن الحسن وقتادة مرسلا). 19184- لا تصلوا في أعطان الإبل، وصلوا في مراح الغنم. (طب عن ابن عمر). 19185- لا تصلوا في أعطان الإبل فإنها خلقت من الجن، ألا ترون إلى هيئتها وعيونها إذا نفرت، وصلوا في مراح الغنم فإنها بركة من الرحمن. (ابن جرير في تهذيبه طب عن عبد الله بن مغفل).
|
